الخميس، 3 ديسمبر 2009
السبت، 23 مايو 2009
ـ م ـ
* المطربة الناشئة آمال ماهر ـ مع القراء (م417)* مطلب جماهيرى: دورات مياه عامة بالإسكندرية (م411)* مطلوب حل سريع لكهرباء الإسكندرية (م 103)* مطلوب من وزارة التعليم العودة إلي الرحلات التعليمية!(م 202)* مظاهر الضوضاء(م 220) * معارك كلامية (م310)* معاني الماركات (م450)* مع بدء الدراسة! (م448)* مع القراء ( م 245)* مع القراء: برنامج "هرم الأحلام" والأخطاء في المعلومات العامة (م328)* مع القراء: حفلات أم كلثوم علي أسطوانات 33 وثلث لفة (م 268)* معلومات سبق نشرها (م 323)* معلومات مهمة (م456)* مغالطات (م 443 ـ أفقي) / رأسي* مقابر الإسكندرية..لماذا توقف مشروع نقلها خارج المدينة؟!(م 206) * مقالب القمامة علي جانبي خط ترام باكوس (م362)* المقاهي والمطاعم لم تترك شيئا للمشاة علي رصيف الكورنيش بالإسكندرية (م 58) * مقترحات تعليمية (م452)* مكتب التصديق علي أوراق السفر للخارج..لماذا لا نقيم له فروعا في المحافظات؟(م 112)* ملاحظات زيارة خاطفة! (م437)* ملاحظات سكندرية (م442ـ أفقي)/ رأسي* ملاحظات ـ علي قطار أبي قير(م 234 )* ملاحظات عن مهرجان القراءة للجميع (م380)* من آداب الصلاة (م483)* منتدى أمان الطريق (م431)* من سيربح البطيخ (م 237)* المنسيون (م 284)* من صفقات المحمول!! (م360)* من المخطئ؟! (م 169) * منه لله اللي كان السبب!* من يدفع ثمن العدادات الجديدة؟ (م 72) * من الذى حفر بئر زمزم؟ (م 75) * من المسئول؟(م 227) * من موسوعة "إلي المحرر": الإسلام ثاني ديانة بالدانمرك (م491)* مهرجان الإسكندرية الدولي (م261)* مهرجان القراءة للجميع للعام الجديد ـ راديو وتليفزيون: بمناسبة انطلاق فعاليات (م343)* مهزلة صرف اللحوم البلدية بالإسكندرية (م 146) * موازين مغشوشة(م 99) * المواصفات المطلوبة (م454)* مواقف (م 104)* الموبايل مع كل الناس (270)* موقع الإجازة! (م435)* موقف الحكومة (م444)* مؤتمر للقيم الأصيلة في مجتمعنا(م 191) * ميكروفون (م 56)* ميكروفون (م 71) * ميكروفون (م 78) * ميكروفون (م 90) * ميكروفون (م 93) * ميكروفون (م 106) * ميكروفون(م 159) *ميكروفون (م 168) * ميكروفون (م 171) * ميكروفون: إذاعة صلاة الفجر (تكرر النشر/م 204) * ميكروفون: أفكارهم لرمضان(م 198) * ميكروفون: برنامج الإذاعة الثاني(م 201) *ميكروفون: التليفزيون ينعي الفنان محمد شوقي (م 184 ) * ميكروفون: الأفلام التسجيلية(م 195) *ميكروفون: عن ضم الموجات والقنوات لنقل حفل أضواء المدينة (م 173 )* ميكروفون: عن القنوات المحلية (م 172) *ميكروفون: و..للقراء كل الحق (م 174)
* وللمستمع رأى (م 144)
*وللمستمع رأى(م 152)
و: للمستمع رأى..تحبة لبرنامج كلمتين وبس(م 189)
* و: للمشاهد رأى (م 11)
*وللمستمع رأى(م 152)
و: للمستمع رأى..تحبة لبرنامج كلمتين وبس(م 189)
* و: للمشاهد رأى (م 11)
السادات وحرب أكتوبر وتحرير سيناء
* الأرض العائدة (م 140)
* استرجاع الذاكرة (م455)
* استكمال بانوراما (م461)
* الجانب المجهول.. في حياة السادات ـ بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو (م342)
* رمز سيناء ـ عن مشروع الأهرام الخاص بإقامة مدينة الفيروز (م 45)
* رمز سيناء: أمل مصر(م 211)
* رمز سيناء: أمنيات واقتراحات للفيروز(م 210)
* السادات كان يقول لحراسه: أنتم ح تحرسوني من أهلي(م 231)
* ستر ربنا ـ عن حرب أكتوبر(م297)
* استرجاع الذاكرة (م455)
* استكمال بانوراما (م461)
* الجانب المجهول.. في حياة السادات ـ بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليو (م342)
* رمز سيناء ـ عن مشروع الأهرام الخاص بإقامة مدينة الفيروز (م 45)
* رمز سيناء: أمل مصر(م 211)
* رمز سيناء: أمنيات واقتراحات للفيروز(م 210)
* السادات كان يقول لحراسه: أنتم ح تحرسوني من أهلي(م 231)
* ستر ربنا ـ عن حرب أكتوبر(م297)
تربية وتعليم
* الإعدادية والدور الثاني (م 46) * اقتراحات فرنسية لحل المسألة التعليمية (م 365) * أليست كلها ظواهر جديدة؟ (م 166) * انضباط وتعليم (م 14) * أهلا بالكمبيوتر..ولكن! (م 57) * بعد الصفع (م 406) * بعض السلبيات (م441 ـ أفقي) * تحية لعلم الوطن (م481) * تكنولوجيا المدارس (م418) * توحيد الأديان من المدارس إلي أبناء لوط! ـ ردا علي اقتراح توحيد التربية الدينية (م331) * ..حتي لا نقتل المواهب (م 139) * حني يستفيد الطالب وتستفيد الدولة (م 27) * خطوات سريعة لبناء كلية التربية (م 77) * رد من د. وفاء عميدة فنون المنيا علي موضوع تصحيح القدرات (م389) * سر هروب النظار (م 53) * شعرت بالخجل! (م 124) * الشهير باسم الملحق(م 154) * العلم في السرادقات (م 126)* الفصول المبعثرة للمتفوقين بمدارس الإسكندرية (م 2)* فكرة إنشاء نوادى العلوم المدرسية(م 214)* فلسفة للتربية (م 67)* في الثلاجة ـ عن قانون توصيف المعلمين(م 109)* قدسية المدارس وهيبتها (م393)* كي جي تو..صعبة خالص ـ طرائف تعليمية (م486)* كيف قبلتم هذا الشرط؟ ـ شرط السن في الإعارة (م 18)* لا عقوبات في القانون للغش في الامتحانات (م386) * لا هي بعبع..ولا غول!(م 155)* لا يسر عدوا ولا حبيبا..دفاع رئساء الجامعات عن "تدخل الأمن"! (م482) * لتطوير التعليم (م 94)* لكن هناك رأيا آخر (م372) * لماذا..أسبوع فقط!ـ عن إجازة نصف السنة (م 135) ** يتم حشرهم داخل المقاعد الضيقة!(م 138)
الأربعاء، 7 يناير 2009
جريدة الشروق المصرية تنشر موضوعا من إحدى مدوناتي
ــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــ
(منه لله اللى كان السبب)
من مدونة سمك لبن تمر هندى
(آخر تحديث: السبت 13 فبراير 2010 11:53 ص بتوقيت القاهرة)عدد الشروق رقم 378
من مدونة سمك لبن تمر هندى
(آخر تحديث: السبت 13 فبراير 2010 11:53 ص بتوقيت القاهرة)عدد الشروق رقم 378
ـــــــــــــــــ
(منه لله اللى كان السبب)
أقول هذه العبارة فى نفسى كلما تذكرت الشخص المجهول الذى تسبب فى حرمانى من العادة التى كنت أواظب عليها كل يوم، على مدى سنوات طويلة، ومهما كانت الظروف، وفى أى مكان أوجد به، وكانت تتمثل فى متابعة إذاعة البرنامج العام بعد الانتهاء من أداء شعائر صلاة الفجر، بدءا من برنامج «دعاء الصباح» ثم «مقدمة التلاوة» ثم التلاوة القرآنية الصباحية، وانتهاء بالفترة الإخبارية الأولى، التى تتضمن فقرات: عناوين الأخبار، جولة الصحافة التى تقتصر عادة على الصحف القومية الثلاث بالترتيب: الأهرام، الأخبار، الجمهورية، ويضاف إليها نادرا صحيفة «الأحرار» أو صحيفة «الوفد» (فيما يتعلق بالأخبار الاجتماعية أو الرياضية أو التعليمية!)..ثم حالة الطقس، أخبار بلدنا، دنيا المرور، نشرة أخبار الساعة السابعة، تقارير المراسلين، وأخيرا قضية للمناقشة» للإذاعى اللامع ممدوح سعد.. وكنت أشعر بمتعة كبيرة كلما تمكنت من اللحاق بهذه البرامج المختارة منذ بدايتها.. إلى أن حدث ما حدث وجاءت يد خفية لتجامل أحد المحاسيب على حساب العمل الإذاعى، وتفسد على المستمعين من أمثالى هذه المتعة اليومية، وذلك بإقحام فقرة لا علاقة لها بمضمون ما نحرص على الاستماع إليه، وهى فقرة تمارين الصباح الرياضية بعنوان «واحد..اتنين..رياضة» والتى يقدمها د. مسعد عويس رئيس جهاز الرياضة سابقا، الأمين العام للمجلس العربى للطفولة والتنمية، نقيب المهن الرياضية (شخصيا)، مقترنة بمعلومة رياضية منقولة من الصحف وإحدى أغنيات الصباح ودردشة تافهة بين مذيعى ما يسمونه «استوديو الصباح»، ولم يجد مكانا أنسب من عمق الفترة الإخبارية لـ«يحشره» بين فقراته!.. الأمر الذى يستلزم «شحططة» المستمعين والانتقال بهم من استوديو الأخبار إلى استوديو الصباح ذهابا وإيابا، وفى كل مرة يقوم مذيعو الاستوديو بتوديع زملائهم مذيعى الاستوديو الآخر تارة، ثم استقبالهم والترحيب بهم تارة أخرى، وهكذا يصير التفنن فى تضييع وقت المستمعين، مما يضطرنا للبحث عن محطة أخرى.. وشيئا فشيئا بدأ الملل يتسرب إلى نفوسنا، وأخيرا.. عقدنا العزم، وتمكنا من الاستغناء عن هذه العادة نهائيا.. ولعل فى هذه الحكاية بعض الإجابة عن أسباب هروب المواطنين من أجهزة الإعلام المصرية، سواء كانت الإذاعة أو التليفزيون، وكذلك الصحف القومية!
(منه لله اللى كان السبب)
أقول هذه العبارة فى نفسى كلما تذكرت الشخص المجهول الذى تسبب فى حرمانى من العادة التى كنت أواظب عليها كل يوم، على مدى سنوات طويلة، ومهما كانت الظروف، وفى أى مكان أوجد به، وكانت تتمثل فى متابعة إذاعة البرنامج العام بعد الانتهاء من أداء شعائر صلاة الفجر، بدءا من برنامج «دعاء الصباح» ثم «مقدمة التلاوة» ثم التلاوة القرآنية الصباحية، وانتهاء بالفترة الإخبارية الأولى، التى تتضمن فقرات: عناوين الأخبار، جولة الصحافة التى تقتصر عادة على الصحف القومية الثلاث بالترتيب: الأهرام، الأخبار، الجمهورية، ويضاف إليها نادرا صحيفة «الأحرار» أو صحيفة «الوفد» (فيما يتعلق بالأخبار الاجتماعية أو الرياضية أو التعليمية!)..ثم حالة الطقس، أخبار بلدنا، دنيا المرور، نشرة أخبار الساعة السابعة، تقارير المراسلين، وأخيرا قضية للمناقشة» للإذاعى اللامع ممدوح سعد.. وكنت أشعر بمتعة كبيرة كلما تمكنت من اللحاق بهذه البرامج المختارة منذ بدايتها.. إلى أن حدث ما حدث وجاءت يد خفية لتجامل أحد المحاسيب على حساب العمل الإذاعى، وتفسد على المستمعين من أمثالى هذه المتعة اليومية، وذلك بإقحام فقرة لا علاقة لها بمضمون ما نحرص على الاستماع إليه، وهى فقرة تمارين الصباح الرياضية بعنوان «واحد..اتنين..رياضة» والتى يقدمها د. مسعد عويس رئيس جهاز الرياضة سابقا، الأمين العام للمجلس العربى للطفولة والتنمية، نقيب المهن الرياضية (شخصيا)، مقترنة بمعلومة رياضية منقولة من الصحف وإحدى أغنيات الصباح ودردشة تافهة بين مذيعى ما يسمونه «استوديو الصباح»، ولم يجد مكانا أنسب من عمق الفترة الإخبارية لـ«يحشره» بين فقراته!.. الأمر الذى يستلزم «شحططة» المستمعين والانتقال بهم من استوديو الأخبار إلى استوديو الصباح ذهابا وإيابا، وفى كل مرة يقوم مذيعو الاستوديو بتوديع زملائهم مذيعى الاستوديو الآخر تارة، ثم استقبالهم والترحيب بهم تارة أخرى، وهكذا يصير التفنن فى تضييع وقت المستمعين، مما يضطرنا للبحث عن محطة أخرى.. وشيئا فشيئا بدأ الملل يتسرب إلى نفوسنا، وأخيرا.. عقدنا العزم، وتمكنا من الاستغناء عن هذه العادة نهائيا.. ولعل فى هذه الحكاية بعض الإجابة عن أسباب هروب المواطنين من أجهزة الإعلام المصرية، سواء كانت الإذاعة أو التليفزيون، وكذلك الصحف القومية!
عبد السلام إسماعيل من مدونة سمك لبن تمر هندى abdelsalam-freeopinionsabdelsalam.blogspot.comهل لديك تعليق؟ اطبع التعليقات
من ص 97 إلي ص 99
السبت، 3 يناير 2009
من ص 82 إلي ص 84
تابع الجزء الثالث: من ص 72 إلي ص 75
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)